للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَدَّثَنَا يوسف بن الحجاج، حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ الدمشقي قلت لعبد الرحمن بن إبراهيم فما تقول في عَبد الرحمن بن يزيد بن تميم السلمي قال له حديث بعِيد.

حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ يَزِيدَ بْنِ تميم منكر الحديث.

وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: عَبد الرحمن بن يزيد بن تميم الشامي متروك الحديث روى عنه أبو أسامة وقال عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ يَزِيدَ بْنِ جابر.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا الحكم بن موسى، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ يَعني ابْنَ يَزِيدَ بْنِ تَمِيمٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ، قَال: كَانَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ بَدَأَ بِالْمَسْجِدِ فَصَلَّى فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يَقْعُدُ مَا قُدِّرَ لَهُ لِمَسَائِلِ النَّاسِ وَلِكَلامِهِمْ.

وقوله في هذا المتن يقعد ما يقدر لمسائل الناس وكلامهم لا أعرفه إلاَّ من حديث بن تميم هذا، عنِ الزُّهْريّ.

حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ الرَّسْعَنِيُّ، حَدَّثَنا زكريا بن الحكم، حَدَّثَنا أبو المغيرة الحمصي، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ يَزِيدَ بْنِ تميم الدمشقي، حَدَّثَنا الزُّهْريّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ كَانَ لَهُ شِرْكٌ فِي عَبد أَوْ أَمَةٍ فَأَعْتَقَ نَصِيبَهُ فَإِنَّ عَلَيْهِ عِتْقَ مَا بَقِيَ مِنَ الْعَبْدِ أَوِ الأَمَةِ مِنْ حِصَصِ شُرَكَائِهِ تَمَامَ قِيمَةِ الْعَبْدِ وَيُرَدُّ عَلَى شُرَكَائِهِ قِيمَةُ حِصَّتِهِمْ وَيُعْتَقُ الْعَبْدُ أَوِ الأَمَةُ إِنْ كَانَ فِي مَالِ الْمُعْتِقِ وَفَاءٌ لِقِيمَةِ حِصَّتِهِ صَرَفَ شُرَكَائَهُ.

ولعبد الرحمن بْن يزيد غير ما ذكرت من الحديث، وَهو من جملة مَنْ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ مِنَ الضُّعَفَاءِ.

١١٢١- عَبد الرحمن بن مسهر كوفي أخو علي بن مسهر.

حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قال: عَبد الرحمن بن مسهر ليس بشَيْءٍ

<<  <  ج: ص:  >  >>