لأمتي كَمَا ذَكَرَهُ البُخارِيّ وَحَدِيثُ الْمُحَارِبِيِّ الَّذِي ذَكَرْتُهُ زِيَادَةٌ عَلَى مَا ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ.
١٢٣٨- عُمَر بْن سَعِيد بْن شريح.
ويقال لَهُ بن سرحة التنوخي أظنه شامي، عنِ الزُّهْريّ أحاديثه عَنْهُ ليست بمستقيمة.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عَمْرو بن مالك، حَدَّثَنا الفضيل بن سليمان، حَدَّثَنا عُمَر بن سَعِيد بن سَرَحَةَ التَّنُوخِيُّ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو بْنِ الْعَاصِ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانٍ، عَن أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، قالَ: قُلتُ يَا رَسُولَ اللهِ فِيمَ نَجَاةُ هَذِهِ الأُمَّةِ قَالَ فِي الْكَلِمَةِ التي أردت عمي عليه فَأَبَى شَهَادَةُ أَنْ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وهذا الْحَدِيثُ لَمْ يُجَوِّدْ إِسْنَادَهُ، عنِ الزُّهْريّ غَيْرُ عُمَر بْنِ سَعِيد هَذَا وَأَتى فِي إِسْنَادِهِ ثَلاثَةٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بَعْضُهُمْ عَنْ بَعْضٍ وَغَيْرُهُ يَرْوِيهِ، عنِ الزُّهْريّ وَيَسْقُطُ منه بعضهم.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمد بْنِ سليمان الهاشمي، حَدَّثَنا عَمْرو بن علي، حَدَّثَنا فضيل بن سليمان النميري، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ سَعِيد، عنِ الزُّهْريّ أَنَّ عَبد الرَّحْمَنِ الأَعْرَجَ حَدَّثَهُ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ الْتَقَى آدَمُ وَمُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ.
وَهَذَا الْحَدِيثُ اخْتَلَفُوا عَلَى الزُّهْريّ عَلَى أَلْوَانٍ فَعُمَرُ بْنُ سَعِيد تَفَرَّدَ بِهَذِهِ الرِّوَايَةِ فَقَالَ عَنِ الأَعْرَجِ، عَن أبي هريرة.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَامِرِ بْنِ معمر الدمشقي، حَدَّثَنا دحيم، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي فَدِيكٍ عَنْ مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيُّ عَنْ عُمَر بْنِ سَعِيد، عنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَن أَبِي بَكْرِ بْنِ حَزْمٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَسِيلَ وَادٍ مِنْ أَوْدِيَةِ الْحِجَازِ بِالنَّارِ تُضِيءُ له أعناق الإبل ببصرى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute