وهذا معروف بالعلاء بْن بشر ومنهم من قَالَ، عَن العَلاَء بْن بشر عَن سُفْيَان الثَّوْريّ عَن بهز بْن حكيم، وإِنَّما هو بن عُيَينة فلو كَانَ ما رواه الْجَارُودُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ بَهْزِ بن حكيم اترعوون عَن ذكر الفاجر لو كَانَ حقا لكنت أقول إن العلاء بْن بشر فِي هَذِهِ الرواية أراد به حديث الجارود ولفظ حديث الجارود.
والعلاء بْن بشر هَذَا لا أعرف لَهُ تمام خمسة أحاديث ومقدار ما يرويه، لاَ يُتَابَعُ عَليه.