١٩٣٩- مِينَا بْنِ أَبِي مِينَا مَوْلَى عَبد الرَّحْمَن بْن عوف.
سمعت مُحَمد بن نوح الجند يسابوري بمصر يَقُول: سَمعتُ عَبَّاس الدورقي يَقُولُ: سَمعتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُول ومن مينا الماص بظر أمه حَتَّى يتكلم فِي أصحاب رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، وابن أَبِي بَكْر، قالا: حَدَّثَنا عَبَّاس، عَن يَحْيى، قَالَ حدث عَبد الرَّزَّاق، عن أَبِيهِ عن مينا مولى عَبد الرَّحْمَن بْن عوف ومينا ليس بثقة.
وسمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول أظنه حكى عن البُخارِيّ قَالَ مينا مولى عَبد الرَّحْمَن بْن عوف ومينا ليس بثقة يحدث عَبد الرَّزَّاق عَنْهُ، عن أَبِيهِ ليس بثقة.
سمعتُ ابْن حَمَّاد قَالَ السعدي مينا الخزاز أنكر الأئمة حديثه لسوء مذهبه.
وقال النسائي مينا ليس بثقة يحدث عَبد الرَّزَّاق، عن أَبِيهِ وعنه.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ أَبُو عَبد الغني الأزدي، حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق، عَنْ أَبِيهِ عَنْ مِينَا مَوْلَى عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ أَنَّهُ؟ قَال: لاَ تَسْأَلُونِي قَبْلَ أَنْ نَسِيتُ الأَحَادِيثَ الأَبَاطِيلَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَا الشَّجَرَةُ وَفَاطِمَةُ أَصْلُهَا أَوْ فَرْعُهَا، وَعلي لِقَاحُهَا وَالْحَسَنُ، وَالحُسَين ثَمَرَتُهَا وَمَنْشَأُ وَرَقِهَا فَالشَّجَرَةُ أَصْلُهَا فِي جَنَّةِ عَدْنٍ وَالأَصْلُ وَالْفَرْعُ وَاللِقَاحُ وَالْوَرَقُ وَالثَّمَرُ فِي الْجَنَّةِ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْن مُحَمد بْن سلم، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُمَر بْنِ يُونُس، حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق، حَدَّثَنا أَبِي عَنْ مِينَا مَوْلَى عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قاَلَ: جَاء رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قَيْسِ عَيْلانَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ الْعَنْ حِمْيَرًا قَالَهَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ فَقَالَ لَهُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْحَمُ اللَّهُ حِمْيَرًا أَيْدِيهِمْ طَعَامٌ وَأَفْوَاهُهُمْ سَلامٌ أَهْلُ أَمْنٍ وإيمان.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ زَنْجَوَيْهِ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْغَزِّيُّ، قالا: حَدَّثَنا مُحَمد بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute