للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَخْبَرنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا موسى بن مروان، حَدَّثَنا مُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ صَالِحِ بْنِ حَيٍّ عَنْ مُسْلِمٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَبِسَ قَمِيصًا فَكَانَ فَوْقَ الْكَعْبَيْنِ وَكَانَ كُمَّاهُ مَعَ الأَصَابِعِ.

قَالَ الشَّيْخُ: هَكَذَا يَقُولُ عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ مُسْلِم عن مجاهد وَقَالَ خَالِد عَنْ مُسْلِمٍ الأَعْوَرِ عَنْ أَنَسِ.

حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي البختري الطائي، حَدَّثَنا الْمُحَارِبِيُّ عَنْ مُسْلِمٍ بَيَّاعِ الْمُلاءِ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَوْمَ قُرَيْظَةَ عَلَى حمار رسنه ليف.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الْبَرَاثِيُّ، حَدَّثَنا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ، حَدَّثَنا أَبُو الأَحْوَصِ عَنْ مُسْلِمِ أَبِي عَبد اللَّهِ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ سَافَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَمَضَانَ فَصَامَ وَأَفْطَرَ.

قال الشَّيْخ: ولمسلم، عَن أَنَس وعن مجاهد وغيرهما غير ما ذكرت والضعف على رواياته بين.

١٧٩٧- مسلم بْن خَالِد أَبُو خَالِد الزنجي مكي.

حَدَّثَنَا علي بن أحمد، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يَقُول مُسْلِم بْن خَالِد الزنجي ليس بِهِ بأس

<<  <  ج: ص:  >  >>