حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الله بن ميمون، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ عَنِ الأَوْزاعِيّ عَنْ عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لأُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَزِيدَ بن ميمون الصيدنائي بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ داود بن أخت غزال (ح) وحدثنا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ أَبُو عَوَانة الإِسْفِرَائِينِيُّ، حَدَّثَنا أَيُّوبُ بْنُ سَافِرِيِّ، قَالا: حَدَّثَنا أَبُو يَعْقُوبَ الْبَوِيطِيُّ يُوسُفُ بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ بَكْرٍ عَنِ الأَوْزاعِيّ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ عَنْ عُبَيد بْنِ عُمَير أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: تَجَاوَزَ اللَّهُ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ.
قَالَ ابنُ عَدِي بن أُخْتِ غَزَالٍ عَمَّا حَدَّثَ بِهِ أَنْفُسَهَا وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ قَالَ يَعْنِي الْبُويَطِيَّ وَحَدَّثَنِي بِهِ مَرَّةً أُخْرَى فَقَالَ عَنْ عَطاء، عَن عُبَيد بْنِ عُمَير، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَعْنِي مِثْلَهُ.
حَدَّثَنَا عَبد الله بن علي بن الْجَارُودِ بِمَكَّةَ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ يُوسُفَ بِالْقَلْزَمِ، وَابْنُ جَوْصَا وَكَهْمَسُ بْنُ مَعْمَرٍ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ الْفَرَجِ الْغَافِقِيُّ وَالْحَكَمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَكَمِ وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ زَنْجَوَيْهِ وَأَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ الْمَدَائِنِيُّ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الطَّاهِرِ بْنِ السَّرْحِ وَالْحَسَنُ بْنُ عِيَاضٍ الْحُمَيْرِيُّ وَعِيسَى بْنُ أَحْمَدَ الصَّدَفِيُّ كُلُّهُمْ بِمِصْرَ وَوَصِيفُ بْنُ عَبد اللَّهِ الْحَافَظُ بِأَنْطَاكِيَّةَ الرومي، وَمُحمد بن زكريا الأسدبادي بِهَا، وَعَبد اللَّهِ بْنُ يَحْيى بْنِ مُوسَى السَّرَخْسِيُّ بِآمِلَ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ الْمِنْهَالِ، وَعَبد الْمَلِكِ بْنُ مُحَمد، وَعلي بْنُ حَاتِمٍ جَمِيعًا بِجُرْجَانَ قَالُوا، حَدَّثَنا الربيع بن سليمان، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ بَكْرٍ عَنِ الأَوْزاعِيّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute