قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ عَنِ مَالِكٍ، وَابْنِ أَبِي ذِئْبٍ بَاطِلٌ وَإِنَّمَا يَرْوِي هَذَا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عَمْرو الرَّقِّيُّ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ عَنْ نَافِعٍ وإسحاق متروك الحديث.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ حُبَيْشِ بْنِ سَلْمَانَ بْنِ بُرْدٍ، وَعلي بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ قالا ثنال مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سيف، حَدَّثَنا حبيب بن أبي حبيب، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، وَابْنُ أَخِي بن شهاب مُحَمد بن عَبد الله، عنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَذْهَبُ زِينَةُ الدُّنْيَا سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ ومِئَة د.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حمدان، حَدَّثَنا مُحَمد بن مسعود العجمي، حَدَّثَنا حَبِيبُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ أَبُو مُحَمد الْحَنَفِيِّ كَاتِبُ مَالِكٍ، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ مُحَمد بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعَمٍ، عَنْ أَبِيهِ أَنّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اسْتَنْزِلُوا الرِّزَقَ بِالصَّدَقَةِ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَيَكْثُرُ حَدِيثُ حَبِيبٍ عَنْ مَالِكٍ الأَحَادِيثُ الَّذِي وَضَعَهَا عَلَيْهِ فَاسْتَغْنَيْتُ بِمِقْدَارِ مَا ذَكَرْتُهُ مِنْ رِوَايَاتِهِ عَنْ مَالِكٍ لِيُسْتَدَلُّ بِهَذَا الْقَلِيلِ عَنِ الْكَثِيرِ وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي ذَكَرْتُهَا عَنْ مَالِكٍ مَعَ غَيْرِهَا مِنْ رِوَايَاتِهِ عَنْهُ كُلُّهَا موضوعة.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان الحراني بحلب، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ بن هشام الحراني، حَدَّثَنا حبيب بن أبي حبيب، حَدَّثَنا شِبْلٌ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ عَنْ جَابِرٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَى عَمْرو بْنِ الْعَاصِ فَقَالَ نِعْمَ أَهْلِ الْبَيْتِ أَبُو عَبد اللَّهِ وَأُمُّ عَبد اللَّهِ، وَعَبد اللَّهِ.
قَالَ وَحَدَّثَنَا شِبْلٌ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: ذَاتَ يَوْمٍ، وَهو
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute