للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في تور من حجارة.

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيُّ بحلب، حَدَّثَنا ابْنُ حُمَيْدٍ، وعَمْرو بْنُ عَلِيٍّ وَالْحَسَنُ بْنُ يَحْيى الْوَزِّيُّ قَالُوا، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ أَبِي بَكْرٍ عَنْ حُسَامِ بْنِ مِصَكٍّ، عنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيه أَنّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكَمًا وَإِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا.

أَخْبَرَنِي مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حَسَّانَ، حَدَّثَنا جعفر بن مُحَمد الطرسوسي، حَدَّثَنا سمرة بن حجر الأنباري، حَدَّثَنا حُسَامُ بْنُ مِصَكٍّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَكَّةُ أُمُّ الْقُرَى وَمَرْوُ أُمُّ خُرَاسَانَ.

قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا بِهَذَا اللَّفْظِ بِهَذَا الإِسْنَادِ يَرْوِيهِ حُسَامُ بْنُ مِصَكٍّ وَقَدْ رَوَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ وَاقِدٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، وَابْنٍ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ بُرَيْدَةَ، قَال: قَال لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كُنْ فِي بَعْثِ خُرَاسَانَ فِي بَعْثِ مَدِينَةٍ يقال لها مرو.

حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، قَال: حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنا يَحْيى بن أبي بكر، حَدَّثَنا حسام بن مصك، حَدَّثَنا عَطَاءٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَجْمَرْتُمْ فَاسْتَجْمِرُوا وترا

<<  <  ج: ص:  >  >>