للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَعَنْ أَنَسٍ، قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَخَفَّ النَّاسِ صَلاةً فِي تَمَامٍ.

وَعَنْ أَنَسٍ قَال: كُنا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بِعِنَبَةَ فَسَمِعَ رَجُلا يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ فَقَالَ عَلَى الْفِطْرَةِ فَقَالَ أَشْهَدُ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ فَقَالَ خَرَجَ عَنِ النَّارِ فَابْتَدَرْنَاهُ فَإِذَا صَاحِبُ مَاشِيَةٍ حَضَرَتْهُ الصَّلاةُ فَنَادَى بِهَا.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛، عَن أَنَس قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَنَتَ وَخَلْفَ عُمَر وَخَلْفَ عُثْمَانَ.

وَعَنْ أَنَسٍ قَال: إِن كَانَ السَّبْعَةُ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيَمُصُّونَ التَّمْرَةَ الْوَاحِدَةَ وَأَكَلُوا الْخَبَطَ حتى ورمت أشداقهم.

حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد بْنِ بُنْدَار السَّبَّاكُ، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ سَعِيد بْنِ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنا رَوْحُ بْنُ عَبد الْوَاحِدِ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا خُلَيْدِ بْنِ دَعْلَجٍ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: يَا حَبَّذَا كُلُّ عَالِمٍ نَاطِقٍ وَمُسْتَمِعٍ واع.

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَرَوَانَ، حَدَّثَنا أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنا روح بن عَبد الواحد، حَدَّثَنا خُلَيْدِ بْنِ دَعْلَجٍ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا ويوقر كبيرنا

<<  <  ج: ص:  >  >>