حَدَّثَنَا عَبد الْوَهَّابِ بْنُ أَبِي عصمة، حَدَّثَنا علي بن عيسى الكراشكي، حَدَّثَنا شبابة، حَدَّثَنا خَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ عَنْ مُحَمد بْنِ السَّائِبِ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ في هَذِهِ الآيَةِ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُمْ منهم مودة قَالَ فَكَانَتِ الْمَوَدَّةُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ بَيْنَهُمْ تَزَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أُمَّ حَبِيبَةَ بِنْتَ أَبِي سُفْيَانَ فَصَارَتْ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ وَمُعَاوِيَةُ خَالَ الْمُؤْمِنِينَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ الْمَطِيرِيُّ، حَدَّثَنا سعدان بن يزيد، حَدَّثَنا أَبُو بَدْرٍ شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدُ عَنْ خَارِجَةَ بْنِ مُصْعَبٍ، عَن العَلاَء، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا زَادَ اللَّهُ رَجُلا بِعَفْوٍ إلاَّ عِزًا وَمَا نَقُصَ مَالٌ مِنْ صَدَقَةٍ، ولاَ تَوَاضَعَ رَجُلٌ لِلَّهِ إلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ.
وبعض هذا المتن قَدْ رَوَاهُ، عَن العَلاَء جَمَاعَةٌ وبعضه يرويه خارجة، عَن العَلاَء.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْفَضْلِ الْبَزَّازُ الحلبي، حَدَّثَنا يوسف بن مسلم، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا خَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ، عَن أَبِي يَحْيى عَمْرو بْنِ دِينَارٍ عَنْ سَالِمٍ، عنِ ابِْن عُمَر قَال: كُنا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَمَرَّ رَجُلٌ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ إِنِّي أُحِبُّ هَذَا يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ أَعْلَمْتُهُ ذَلِكَ؟ قَال: لاَ قَالَ فَأَعْلِمْهُ ذَلِكَ وَسَلْهُ عَنِ اسْمِهِ قَالَ فَذَهَبَ الرَّجُلُ فَأَعْلَمَهُ وَسَأَلَهُ عَنِ اسْمِهِ فَقَالَ الرَّجُلُ أَحَبَّكَ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي فِيهِ قَالَ فَرَجِعَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وجبت.
حَدَّثَنَا ابن قتيبة، حَدَّثَنا وارث بن الفضل، حَدَّثَنا خلف بن أيوب، حَدَّثَنا خَارِجَةُ عَنْ عَبد الْمَجِيدِ بْنِ سُهَيْلٍ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَكْلِ الرخمة.
حَدَّثَنَا ابن قتيبة، حَدَّثَنا وارث بن الفضل، حَدَّثَنا خلف بن أيوب، حَدَّثَنا خارجة عن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute