حَدَّثَنَا إبراهيم بن عَمْرو بن ثور الزوفي، حَدَّثَنا أحمد بن صالح، حَدَّثَنا ابْن وَهْبٍ أَخْبَرَنِي حَيْوَةُ، عنِ ابْن الْهَادِ عَنْ زُمَيْلٍ مَوْلَى عَزَّةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ أُهْدِيَ لِي وَلِحَفْصَةَ طَعَامٌ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ نَحْوَهُ وَسَقَطَ عَلَيْهِ فِي الإِسْنَادِ عُرْوَةَ.
قال الشيخ: وما قال عزة أراد عروة.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْمَدِينِيُّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ بُكَير، حَدَّثني اللَّيْثُ، عنِ ابْن الْهَادِ عَنْ زُمَيْلٍ عن عروة أنه قَال: إِن في التوراة ملعون من ذبح لغير اسم اللَّه ملعون من عق والديه ملعون من صد أعمى عن الطريق ملعون من غير تخوم الأرض قال زميل فقال إنسان لعروة يا أبا عَبد اللَّه وما تخوم الأرض قال حدودها.