حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال سليمان بْن عَمْرو أبو داود النخعي الكوفي رماه قتيبة وإسحاق بالكذب.
وقال النسائي فيما أخبرني مُحَمد بن العباس قال سليمان بْن عَمْرو أبو داود متروك الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ تَمَّامِ بْنِ صَالِحٍ الْبَهْرَانِيُّ بِحِمْصَ، حَدَّثَنا المُسَيَّب بْنُ وَاضِحٍ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَمْرو النَّخَعِيُّ، عَن أبي حازم، عنِ ابن عُمَر قَالَ تَوَضَّأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّةً مَرَّةً فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ ثُمَّ قَالَ هَذَا وَظِيفَةُ الْوُضُوءِ وَوُضُوءُ مَنْ لا يقبل الله صلاته إلاَّ به ثم توضأ مرتين مَرَّتَيْنِ ثُمَّ قَالَ هَذَا وُضُوءُ مَنْ يُضَاعِفُ اللَّهُ لَهُ الأَجْرَ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ تَوَضَّأَ ثَلاثًا ثَلاثًا وَقَالَ هَذَا وُضُوئِي وَوُضُوءُ الأَنْبِيَاءُ قَبْلِي وَمَا زَادَ فَهُوَ إِسْرَافٌ، وَهو مِنَ الشَّيْطَانِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ سَهْلٍ الأَنْصَارِيُّ الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنا صالح بن مُحَمد التِّرمِذِيّ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَمْرو، عَن أَبِي حَازِمٍ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ ضَمَّ يَتِيمًا فَكَانَ فِي نَفَقَتِهِ وَكَفَاهُ مَؤُنَتَهُ كَانَ لَهُ حِجَابًا مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَنْ مَسَحَ يَدَهُ عَلَى رَأْسِ يَتِيمٍ كَانَ لَهُ بِكُلِّ شَعْرَةٍ حسنة.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ السَّكُونِيُّ بِحِمْصٍ، وأَبُو عَرُوبة، وَالحُسَين بْنُ عَبد اللَّهِ الْقَطَّانُ وَالْفَضْلُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ مَخْلَدٍ الْجُرْجَانِيُّ قالوا، حَدَّثَنا المُسَيَّب بْنُ وَاضِحٍ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَمْرو النَّخَعِيُّ، عَن أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ، ولاَ خَيْرَ فِي صُحْبَةِ مَنْ لا يَرَى مِثْلَ مَا تَرَى لَهُ وَلَمْ يَقُلِ الْفَضْلُ الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خليله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ خَالِدٍ الْبُورِانِيُّ، وَمُحمد بْنُ أَحْمَدَ بن نجيب الموصلي، قالا: حَدَّثَنا عباد بن الوليد، حَدَّثَنا سلم بن المغيرة، حَدَّثَنا أَبُو دَاوُدَ النَّخَعِيُّ، عَن أَبِي حازم عن سهل بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute