للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرِ أَحْمَدُ بْنُ خَالِدِ بن عَبد الملك بن مسرح، حَدَّثَنا عَمِّي الْوَلِيدُ بْنُ عَبد الملك بن مسرح، حَدَّثَنا مَخْلَدُ بْنُ يَزِيدَ، عَن أَبِي دَاوُدَ النَّخَعِيِّ، عَن أَبِي الْجُوَيْرِيَّةِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأْسُ الْعَقْلِ بَعْدَ الإِيمَانِ بِاللَّهِ مُدَارَاةُ النَّاسِ فِي غَيْرِ ترك الحق.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ المؤمل الصيرفي، حَدَّثني أبي، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ مُحَمد السُّكَّرِيُّ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَمْرو، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مِهْرانَ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نهى عن البرواة وَالسُّفْتَجَاتِ وَقَالَ لا بَأْسَ بِنِكَاحِ النهاريات.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ الْمُحَارِبِيُّ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنا عباد بن يعقوب، حَدَّثَنا أَبُو دَاوُدَ النَّخَعِيُّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ مُوسَى، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد، عَن أَبِي بَكْرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَتَبَ عَنِّي عِلْمًا فَكَتَبَ مَعَهُ صَلاةً عَلَيَّ لَمْ يَزَلْ فِي أَجْرٍ مَا قرئ ذلك الكتاب.

حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنُ فضالة، حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ عَبد اللَّهِ بن سليمان القرشي العسقلاني، حَدَّثَنا آدم، حَدَّثَنا أَبُو دَاوُدَ النَّخَعِيُّ عَنْ زَيْدِ بْنِ جُبَيْرَةَ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَبَّرَ تَكْبِيرَةً عَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ كَانَ فِي مِيزَانِهِ صَخْرَةٌ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ وَمَا قَدْرَهَا قَالَ تَمْلأُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ.

وهذه الأحاديث التي ذكرتها عن سليمان بْن عَمْرو كلها موضوعة مما وضعها هو عليهم والذي لم يذكره من حديث سليمان أَيضًا عامتها شبيها بها.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُوسَى الأُبَلِّيُّ، حَدَّثَنا عَمْرو بن يَحْيى الأبلي، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَمْرو النَّخَعِيُّ عَنْ الْكَلْبِيِّ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْخُنْثَى يَرِثُ مِنْ قِبَلِ مَبَالِهِ وَهَذَا لَيْسَ الْبَلاءُ فِيهِ مِنْ سُلَيْمَانَ إنما البلاء فيه من

<<  <  ج: ص:  >  >>