لا نَذْرٌ فِي مَعْصِيَةٍ وَكَفَّارَتُهُ كفارة يمين.
أخبرنا السَّاجِيُّ أَنَا الرَّبِيعُ أَنَا الشَّافِعِيُّ أَنَا عَبد الْمَجِيدِ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ أَرْقَمَ عَنِ الْحَسَنِ أَنَّ عائشة وحفصة أصبحتا صائمتين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الضَّحَّاكِ بْنِ عَمْرو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، حَدَّثَنا إسماعيل بن إسحاق، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلالٍ عَنْ مُحَمد بْنِ أَبِي عَتِيقٍ وَمُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، عنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ أَرْقَمَ عَنِ الْحَسَنِ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: طَلاقُ الَّتِي لَمْ يُدْخَلْ بها واحدة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حفص الإمام، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا شَبَابَةُ، قَال: قَال لِي وَرْقَاءَ رَأَيْتُ فِي كُتُبِ رَبِيعَةَ الرَّأْيَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ أَرْقَمٍ عَنِ الْحَسَنِ.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث المدار فيها على سليمان بْن أرقم والمراد منه رواية الزُّهْريّ عن سليمان.
حَدَّثَنَا عُبَيد الله بن أبي سفيان الموصلي، حَدَّثَنا عُبَيد بن آدم، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا سُلَيْمَانَ بْنِ أَرْقَمٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس وَالزُّهْرِيُّ، عَن أَنَس قَال: كنتُ أَضَعُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْغُسْلُ مِنْ جَمِيعِ نِسْوَتِهِ فِي يَوْمٍ واحد.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الْحَمِيدِ الفرغاني بدمشق، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنا القاسم بن يزيد، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ أَبُو مُعَاذٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ مَالِكِ بْنِ أُوَيْسٍ عَنْ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ وَالزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ وَطَلْحَةِ بْنِ عُبَيد اللَّهِ قَالُوا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسْهِمُ لِلْفَرَسِ سَهْمَيْنِ وَلِلرَّاجِلِ سَهْمًا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ بِأَسَانِيدِهِمَا عَنِ الْحَسَنِ وَالزُّهْرِيِّ يَرْوِيهِمَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَرْقَمَ عنهما.
حَدَّثَنَا سَنَدُ بْنُ يَحْيى بْنِ سند أبو صالح المعري، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَبد الْوَهَّابِ الْحَوَطِيُّ، حَدَّثَنا أبو المغيرة، حَدَّثَنا سُلَيْمَانَ بْنِ أَرْقَمٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس قَالَ أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مُنَادِيًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute