قَالَ ابْنِ عُمَر فَمَا أَتَتْ عَلَيَّ لَيْلَتَانِ مُنْذُ سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلاَّ وَعِنْدِي وَصِيَّتِي.
وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَارِبُوا بَيْنَ أولادكم.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا صفوان بن صالح، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا أَبُو مُعِيدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر وعطاء وعن جابر عن النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ (ح) وَحَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ عَبد اللَّهِ الْهَاشِمِيُّ، حَدَّثَنا مَحْمُودُ بْنُ خَالِدٍ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ وَحَدَّثَ أَبُو مُعِيدٍ قَالَ وَحَدَّثَ سُلَيْمَانُ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر وَعَنْ عَطاء، عَن جَابِرٍ أَنّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَعْتَقَ عَبْدًا وَلَهُ فِيهِ شَيْءٌ وَلَهُ وَفَاءٌ فَهُوَ حُرٌّ وَيَضْمَنُ نَصِيبَ شُرَكَائِهِ بِقِيمَةٍ عَدْلٍ بِمَا أَسَاءَ مُشَارَكَتَهُمْ وَلَيْسَ عَلَى الْعَبْدِ شَيْءٌ.
قَالَ ابنُ عَدِي قَوْلُهُ لَيْسَ عَلَى الْعَبْدِ شَيْءٌ لا يَرْوِيهِ غَيْرُ أَبِي مُعِيدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى عَنِ نافع، عنِ ابْن عُمَر وعطاء عن جابر.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الحسين الصُّوفيّ، حَدَّثَنا الحكم بن موسى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَمْزَةَ، عَن أَبِي وَهْبٍ عَبد اللَّهِ بْنِ عُبَيد اللَّهِ الْكِلاعِيِّ عَنْ سُلْيَمَانَ بْنِ مُوسَى عَنْ نَافِعٍ أَنَّهُ حَدَّثَ، عنِ ابْنِ عُمَر وَعَنْ عَطاء، عَن جَابِرٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ.
وأَخْبَرنا الْحَسَن بْن سفيان، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن إبراهيم، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ، عَن أَبِي مُعِيدٍ حَفْصِ بْنِ غَيْلانَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُوسَى عَنْ نَافِعٍ أَنَّهُ حَدَّثَهُ، عنِ ابْن عُمَر وَعَطَاءٌ عَنْ جَابِرٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ بَاعَ عَبْدًا وَلَهُ مَالٌ وَعَلَيْهِ دَيْنُهُ إلاَّ أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ وَمَنْ أَبَرَ نَخْلا فَبَاعَ بَعْدَ مَا يُؤْبِرُهُ فَلَهُ تَمْرُهُ إلاَّ أَنْ يشترط المبتاع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute