قَالَ ابنُ عَدِي وهذه الأحاديث، عنِ ابْنِ عَمْرو عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر لا يَرْوِيهَا، عَن أَبِي عَمْرو غَيْرَ سَلامٍ هَذَا.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ بْنِ مُوسَى النِّيسَابُورِيُّ النَّحَّاسُ بِمِصْرَ، وَعَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ الدِّمَشْقِيُّ وَعُمَرُ بْنُ سِنَانٍ قَالُوا، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا سلام بن سوار، حَدَّثَنا كَثِيرُ بْنُ سَلِيمٍ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ سَمِعْتُ أََنَسَ بْنَ مَالِكٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يقُول: مَن أَرَادَ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ طَاهِرًا فَلْيَتَزَوَّجِ الْحَرَائِرَ.
قَالَ الشَّيْخُ: لا أَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْ كَثِيرِ بْنِ سُلَيْمٍ عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِلا سَلامٌ هَذَا وَغَيْرُهُ قَالَ عَنْ كَثِيرِ بْنِ سُلَيْمٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مُرْسَلا وَرُوِيَ عَنْ نَهْشَلٍ عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ وَعُمَرُ بْنُ سِنَانٍ، وَعَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ الدمشقي قَالُوا، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا سلام بن سوار، حَدَّثَنا مَسْلَمَةُ بْنُ الصَّلْتِ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَّلُ شَهْرِ رَمَضَانَ رَحْمَةٌ وَأَوْسَطُهُ مَغْفِرَةٌ وَآخِرُهُ عِتْقٌ مِنَ النَّارِ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا أَيضًا يَرْوِيهِ سَلامُ عَنْ مَسْلَمَةَ بْنِ الصَّلْتِ ومسلمة ليس بالمعروف.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدُونَ بْنِ أحمد النيسابوري، حَدَّثَنا سلمان بن توبة، حَدَّثَنا سَلامُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ عَمِّ شَبَابَةَ عَنْ وَرْقَاءَ بْنِ عُمَر عَنْ لَيْثِ بْنِ أُمِّ سُلَيْمٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ يَعْنِي وأقيمت الصلاة فابدؤوا بالعشاء.
حَدَّثَنَا أحمد، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا سلام بن سليمان، حَدَّثَنا وَرْقَاءُ عَنْ عَبد الأَعْلَى، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ عَنْ عَلِيٍّ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ احْتَجَمَ وَأَعْطَى الْحَجَّامَ أجره
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute