للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال ابْن عُيَينة كان ابْن عَبد الكريم أحفظ منه.

وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن الْعَبَّاس، عنه: قَالَ أبو سعد البقال ضعيف، حَدَّثَنا ابْن صاعد، حَدَّثَنا أَبُو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا أبو أسامة سَعِيد بْن المرزبان وكان ثقة.

كَتَبَ إِلَي مُحَمد بْنِ أَيُّوبَ أخبرني محمود بْن غَيْلان سمعت وكيع سئل، عَن أبي سعد البقال فقال نعم كان يروي، عَن أبي وائل وكان أبو وائل ثقة.

أخبرناه الساجي أخبرني أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ بَكْرٍ فيما كتب إلي، حَدَّثَنا محمود بْن غَيْلان نحوه وزاد فقال أَحْمَد اللَّه كان يروي، عَن أبي وائل وكان أبو وائل ثقة.

أخبرناه الساجي، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد الأَشَج، حَدَّثَنا الحسن بن عَبد الرحمن، حَدَّثَنا أبو سعد البقال كنت أنا، وَعَبد الرَّحْمَن بْن الأسود في شهر رمضان نذهب إلى المساجد نتبع حسن الصوت.

حَدَّثَنَا ابْنُ مُكْرَمٍ، حَدَّثَنا مَحْمُودُ بْنُ غيلان، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى، عَن أَبِي سَعْدٍ سَعِيد الأَعْوَرِ الْبَقَّالِ، عَن أَنَس قَالَ جَاءَتِ امْرَأَةٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللهِ الْمَرْأَةُ إِذَا رَأَتْ فِي الْمَنَامِ أَتَغْتَسِلْ؟ قَال: نَعم إِذَا كَانَ مِنْهَا مَا يَكُونُ مِنَ الرَّجُلِ فلتغتسل.

حَدَّثَنَاهُ بن ناجية، حَدَّثَنا أبو همام، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَن أَبِي سَعْدٍ الْبَقَّالُ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَحِمَ اللَّهُ نِسَاءَ الأَنْصَارِ يَتَفَقَّهْنَ فِي الدين.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ إسماعيل المروزي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنا أَبُو مَسْعُودٍ الزَّجَّاجُ عَبد الرَّحْمَنِ بن الحسن التميمي، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد الأَنْصَارِيُّ، عَن أَنَس، قَال: كَانَ رِجَالٌ مِنْ عُرَيْنَةَ أَتُوا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَبِهِمْ جَهْدٌ مُصْفَرَّةٌ أَلْوَانُهُمْ عَظِيمَةٌ بُطُونُهُمْ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَنْ يَبْرَحَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ عَمَّا لا يَكُونُ حَتَّى يَقُولَ الْقَائِلُ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ جَعَلَتْ أُمِّي لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَرِيقَةٌ فِي قَصْعَةٍ ثُمَّ بعثتني أدعوه فوجدته في

<<  <  ج: ص:  >  >>