للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حدثناه عبدان، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَبِيبٍ.

حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ مُحَمد بْنِ شَبِيبٍ قَالَ سَمِعْتُه مِنْ شَهْر بْنِ حَوْشَب وَسَأَلْتُهُ فقَالَ سَمِعْتُه مِنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير فَلَقِيتُ عَبد الْمَلِكِ فَحَدَّثَنِي عَنْ عَمْرو بْنِ حُرَيْثٍ عَنْ سَعِيد بْنِ زَيْدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ للعين.

حَدَّثَنَا أبو خليفة، حَدَّثَنا عثمان بن الهيثم، حَدَّثَنا عَوْفٌ عَنْ شَهْر بْنِ حَوْشَب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ ترعى رُعَاةَ الشَّاةِ رُؤُوسَ النَّاسِ وَأَنْ تَرَى الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ الْجُوَّعَ يَتَبَارَوْنَ فِي الْبُنْيَانِ وَأَنْ تَرَى الْمَرَأَةَ تَلِدُ رَبَّهَا أَوْ رَبَّتَهَا.

وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَوْ كَانَ الْعِلْمُ مُعَلَّقًا بِالثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ أبناء فارس.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنا إسحاق بن المنذر، حَدَّثَنا عَبد الْحَمِيدِ بْنِ بَهْرَامَ الْفَزَارِيُّ عَنْ شَهْر بْنِ حَوْشَب، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَرَمٌ وَحَرَمِي الْمَدِينَةُ اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّمُهَا بِحَرَمِكَ لا يولي فيها محدث، ولاَ يختلي خلاؤها، ولاَ يْعْضُدُ شَوْكُهَا، ولاَ تُؤْخَذُ لقطتها إلا لمنشد.

حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عَبد الحميد، حَدَّثَنا شَهْرٌ، قَال: قَال ابْنُ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَيُّمَا رَجُلٍ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ وَالِدِهِ أَوْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ الَّذِي أَعْتَقَهُ فَإِنَّ عَلَيْهِ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا يُقْبَلُ مِنْهُ صرف، ولاَ عدل.

أَخْبَرنا عَبد الله البغوي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، حَدَّثَنا عَبد الحميد بن بهرام، حَدَّثَنا شَهْرٌ، قَال: قَال ابْنُ عَبَّاسٍ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَبَائِحِ نَصَارَى العرب

<<  <  ج: ص:  >  >>