للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمد بن الصباح الجرجرائي، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ عَنْ هِشَامٍ، عنِ ابْنِ سِيرِين، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ نَتَنَازَعُ فِي الْقَدْرِ فَغِضَبَ وَقَالَ إِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حِينَ تَنَازَعُوا فِي هَذَا الأَمْرِ.

حَدَّثَنَا عَبد الْكَرِيمِ بْنُ عُمَر الْخَطَّابِيُّ، حَدَّثَنا إسماعيل بن أبي الحارث، حَدَّثَنا داود بن المحبر، حَدَّثَنا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ عَنْ هِشام، عَن مُحَمد، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَعْلَمَ مَا لَهُ عِنْدَ اللَّهِ فَلْيَنْظَرْ مَا لِلَّهِ عِنْدَهُ.

قال الشيخ: وصالح أَيضًا قد يقبل بهشام فيحدث عنه بأحاديث بواطيل وهذه الأحاديث صالح يرويها عن هشام.

حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ عَبد الْبَرِّ، حَدَّثَنا أَبُو إِبْرَاهِيم الترجماني، حَدَّثَنا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ، عَن أَبِي هَارُونَ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: إِنَّ الْقَوْمَ إِذَا صَلُّوا فِي جَمْعٍ فَإِنَّ اللَّهَ لَيَعْجَبُ مِنْهُمْ.

قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا أَيضًا يَرْوِيهِ صالح وقد ذكرته بإسناد آخر.

حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ منصور سجادة، حَدَّثَنا الترجماني، حَدَّثَنا صَالِحُ بْنُ بَشِيرٍ الْمُرِّيُّ سَمِعْتُ الْحَسَنَ يُحَدِّثُ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِيمَا يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ أَرْبَعُ خِصَالٍ وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ لِي وواحدة لك

<<  <  ج: ص:  >  >>