للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ الْحَسَنِ بْنِ نضر، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ يَحْيى الْحِمْيَرِيُّ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ غَيْلانَ بْنِ جَامِعٍ عَنْ أَبَان بْنِ لقيط، عَن أبي رمتة كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ وَالْكَتَمِ وَكَانَ شَعْرُهُ يَبْلُغُ كِتْفَهُ أَوْ منكبيه.

حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بن موسى بن الصقر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مُصَفَّى، حَدَّثَنا مُحَمد بن حرب، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ عَنْ حَجَّاجٍ يَعني ابْنَ أَرْطَاةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ تَوَضَّأَ يوم الجمعة فبها ونعمة وَقَدْ أَدَّى الْفَرِيضَةَ، ومَنْ اغْتَسَلَ فالغسل أفضل.

حَدَّثَنَا أَبُو قُصَيٍّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمد، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا بقية، حَدَّثَنا الضَّحَّاكُ بْنُ حُمْرَةَ، عَن أَبِي نُصَيْرَةَ، عَن أَبِي رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيِّ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ وَأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ كُفِّرَتْ عنه خطاياه وذنوبه

<<  <  ج: ص:  >  >>