حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سليمان، حَدَّثَنا أحمد بن سعد بْن أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بن مَعِين يقول عَبد الله بن عثمان بن خثيم ثقة حجة.
كَتَبَ إِلَيَّ مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثْتُ عَبد الرَّحْمَنِ قُلْتُ، حَدَّثَنا بشر بن المفضل، حَدَّثَنا ابْنُ خُثَيْمٍ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْكُمْ بِالإِثْمِدِ فَإِنَّهُ يَشُدُّ الْبَصَرَ وَيُنْبِتُ الشَّعْرَ فَقَالَ أَنْتَ مَنْ هَذَا الضَّرْبِ وَكَانَ يُحَدِّثُنَا عَنِ الرَّجُلِ بِالْحَدِيثِ وَالشَّيْءِ، ولاَ يُحَدِّثُ بِحَدِيثِهِ كُلِّهِ قَالَ عَمْرو وَكَانَ يَحْيى، وَعَبد الرَّحْمَنِ يُحَدِّثَانِ، عنِ ابْنِ خُثَيْمٍ.
أَخْبَرَنَاهُ أبو يعلى، حَدَّثَنا أبو معمر، حَدَّثَنا جَرِيرٌ، وَابْنُ عُيَينة، وابن إدريس وحفص بن غياث ويحيى بن سليم وإسماعيل بن عياش عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْكُمْ بِالثِّيَابِ البَيَاضِ فَلْيَلْبَسْهَا أَحْيَاؤُكُمْ وَكَفِّنُوا بِهَا مَوْتَاكُمْ وَعَلَيْكُمْ بِالإِثْمِدِ فَإِنَّهُ يَجْلُو الْبَصَرَ وَيُنْبِتُ الشعر.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا أحمد بن منيع، حَدَّثَنا أبو أحمد الزبيري، حَدَّثَنا سُفيان، عَن عَبد اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَذَكَرَ هَذَا الْحَدِيثَ أَوْ فِي مَتْنًا مِنْهُ.
أَخْبَرَنَاهُ الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ كَثِيرٍ، أَخْبَرنا سُفيان، عَن عَبد اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ سَعِيد، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ بمثله مَوقُوفًا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ الْحُسَيْنِ الْعَمِّيُّ، حَدَّثَنا عُبَيد الله بن مُحَمد الْعَيْشِيُّ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، أَخْبَرنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لَيَبْعَثَنَّ اللَّهُ الْحَجَرَ الأَسْوَدَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَهُ عَيْنَانِ يُبْصِرُ بِهِمَا وَلِسَانٌ يَنْطِقُ بِهِ وَيَشْهَدُ عَلَى من استلمه بحق
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute