وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ وَغِفَارُ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لأَسْلَمُ وَغِفَارٌ وَأَخْلاطٌ مِنْ مُزَيْنَةَ وَجُهَيْنَةَ خَيْرٌ مِنَ الْحَلِيفَيْنِ أَسَدٌ وَغَطْفَانُ وَهَوَازِنٌ وَتَمِيمٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
حَدَّثَنَا ابْنُ ذُرَيْحٍ، حَدَّثَنا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ، حَدَّثَنا أَبِي عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، حَدَّثني أَبُو الْمُلَيْحِ، حَدَّثني أَبُو هريرة، أن النبي قَالَ وَقَبَضَ يَدَهُ إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ سَاعَةً لا يُوافِقُهَا عَبد مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا خَيْرًا إِلا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ.
حَدَّثَنَا ابْنُ ذُرَيْحٍ، حَدَّثَنا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ، حَدَّثَنا أَبِي عَنْ عُبَيد اللَّهِ، عَن أَبِي الْمُلَيْحِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ثَلاثٌ مَنْ الْجَاهِلِيَّةِ النِّيَاحَةُ وَتَبَرُّؤُ الرَّجُلِ مِنِ ابْنِهِ وَفَخْرُهُ عَلَى النَّاسِ.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمد الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ زِيَادِ بْنِ معروف، حَدَّثَنا مكي بن إبراهيم، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ الْهُذَلِيُّ، عَن أَبِي الْمُلَيْحِ بْنِ أُسَامَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَكْرُ وَالْخَدِيعَةُ فِي النار
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute