للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

، حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ أَحْمَدَ الصَّدَفِيُّ بمصر، حَدَّثَنا خضر بن مرزوق، حَدَّثَنا خالد بن نزار، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ قَيْسٍ الْمَكِّيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ وَالْكَتْمِ وَيَقُولُ غَيِّرُوا فَإِنَّ اليهود لا تغير.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حفص، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن سراج، حَدَّثَنا سَعِيد بن خثيم الهلالي، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ قَيْسٍ الْمَكِّيُّ مَوْلَى الزُّبَيْرِ عَنْ عَطاء، عَن جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَانَ يؤمن بالله فليصدقني.

حَدَّثَنَا ميمون بن مسلمة، حَدَّثَنا كثير بن أبي صابر، حَدَّثَنا عطاء بن مسلم الحفاف عَنْ عُمَر بْن قيس، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ بَنَى فِي رِبَاعِ قَوْمٍ بِإِذْنِهِمْ فَلَهُ الْقِيمَةُ، ومَنْ بَنَى بِغَيْرِ إِذْنِهِمْ فله النقص.

قَالَ الشيخ: وعمر بْن قيس سندل هَذَا لَهُ حديث كَثِيرٍ وعامة ما يرويه، لاَ يُتَابَعُ عَليه وخالد بْن نزار يحدث عنه بنسخة وفيها عجائب.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يُوسُفَ بْنِ عاصم عَن طاهر بْن خالد، عَنْ أَبِيهِ بذلك.

وعمر بْن قيس كَانَ يتكلم فِي مالك حتى كان يقول مالكم هَذَا يَقُولُ أفرد أفرد أفرده الله وإن كَانَ مالك من ذي أصبح فإنا من ذي أمسى وكان بذيء اللسان فبلغ ذلك مالك فَقَالَ والله لو علمت أن حميد بْن قيس أخوه ما رويت عَنْهُ.

وعمر ضعيف بالإجماع لم يشك أحد فيه.

حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن سلام، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَطَاءٍ

<<  <  ج: ص:  >  >>