وعمر بْن قيس كَانَ يتكلم فِي مالك حتى كان يقول مالكم هَذَا يَقُولُ أفرد أفرد أفرده الله وإن كَانَ مالك من ذي أصبح فإنا من ذي أمسى وكان بذيء اللسان فبلغ ذلك مالك فَقَالَ والله لو علمت أن حميد بْن قيس أخوه ما رويت عَنْهُ.
وعمر ضعيف بالإجماع لم يشك أحد فيه.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن سلام، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَطَاءٍ