وَكَسَبَ مِنْ حَلالٍ وَوَضَعَهُ فِي حَلالٍ.
رَوَاهُ أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ عُمَر بن راشد بإسناده.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلانَ، حَدَّثَنا عَبد الصمد، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ رَاشِدٍ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ جزءا مِنْ سَبْعِيَن جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ تَبْكِيرُ الإِفْطَارِ وَتَأْخِيرُ السُّحُورِ وَإِشَارَةُ الرجل بأصبعه في الصلاة.
- حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثني سهل السكري، حَدَّثَنا أبو نعيم، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ رَاشِدٍ، عنِ ابْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أُمَّتِي أَرْبَعٌ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لَيْسُوا بِتَارِكِي ذَلِكَ الْفَخْرُ فِي الأَحْسَابِ وَالطَّعْنُ فِي الأَنْسَابِ وَالاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ وَالنِّيَاحَةُ عَلَى الْمَيِّتِ، وَإِنَّ النَّائِحَةَ إِذَا لَمْ تَتُبْ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَإِنَّهَا تُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَيْهَا سِرْبَالٌ مِنْ قَطِرَانٍ ثُمَّ يَغْلِي عَلَيْهَا بِدِرْعٍ من لهب النار.
حَدَّثَنَا عَبد الْكَرِيمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بن حيان بمصر، حَدَّثَنا عَبْدَةُ بْنُ عَبد الرَّحِيمِ الْمَرْوَزِيُّ، أَخْبَرنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الأَشْعَثِ صَاحِبُ الْفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ جَدُّ عِيسَى بن موسى يعني الغنجار، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ رَاشِدٍ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ كَثُرَ كَلامُهُ كَثُرَ سَقَطُهُ، ومَنْ كَثُرَ سَقَطُهُ كَثُرَتْ ذُنُوبُهُ، ومَنْ كَثُرَتْ ذُنُوبُهُ كَانَتِ النَّارُ أَوْلَى بِهِ أَلا فَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خيرا أو ليصمت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute