للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

، حَدَّثَنا عمران السختياني، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ عُبَيد الشامي، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ الْحَجَّاجِ بْنِ أَرْطَاةَ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ سَخْبَرَةَ، عَن أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كفر بِاللَّهِ مَنِ ادَّعَى نَسَبًا لا يُعْرَفُ وَانْتَفَى مِنْ نَسَبٍ وَإِنْ دَقَّ وَهَذَا حَدِيثٌ مَوْقُوفٌ لَمْ يَرْفَعْهُ إلاَّ عُمَر بْنُ مُوسَى هَذَا وَكَانَ عِمْرَانُ السختياني اشْتَبَهَ عَلَيْهِ اسْمُ عُمَر بْنِ مُوسَى فكان يقول، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ عُبَيد الشامي وإنما هو عُمَر بن موسى بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ عُبَيد الشَّامِيُّ.

ولعمر بْن مُوسَى غير ما ذكرت من الأحاديث الذي سرقه والذي رفعه والذي خالف في أسانيده والضعف بين في رواياته

<<  <  ج: ص:  >  >>