- حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا أَبُو الربيع الزهراني، حَدَّثَنا عَبد الوارث بن سَعِيد، حَدَّثَنا عَامِرٍ الأَحْوَلِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ يَرْجِعُ فِي هِبَتِهِ إلاَّ الْوَالِدُ مِنْ وَلَدِهِ وَالْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْعَائِدِ في قيئه.
- حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِسْمَاعِيلَ البُخارِيّ وَإِسْحَاقُ بْنُ سيار، قالا: حَدَّثَنا موسى بن إسماعيل، حَدَّثَنا أَبَان بْنُ يَزِيدَ عَنْ عَامِرٍ الأَحْوَلِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ صَلاةٍ لا يُقْرَأُ فِيهَا بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ فَهِيَ مخدجة مخدجة مخدجة.
- حَدَّثَنَا السَّاجِيُّ، حَدَّثَنا ابْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ كَثِيرٍ عَنْ شُعْبَة عَنْ عَامِرٍ الأَحْوَلِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا يَتَوَارَثُ أَهْلُ مِلَّتَيْنِ.
- سَمعتُ الساجي يَقُولُ: سَمعتُ ابْن المثنى يَقُولُ مات عامر الأحول وحبيب سنة ثلاثين وماية.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن عَبد العزيز البغوي، حَدَّثَنا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ، حَدَّثَنا عَبد الْوَارِثِ، حَدَّثني عَامِرٌ الأَحْوَلُ عَنْ عَطاء، عَن أُمِّ كُرْزٍ فِي الْعَقِيقَةِ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ شَاتَانِ مُكَافِئَتَانِ وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا عَبد الله بن عون الخراز، حَدَّثَنا أبو عبيدة يعني الحداد، حَدَّثَنا خَلَفُ بْنُ مِهْرَانَ أَبُو الرَّبِيعِ العدوي وكان ثقة مرضيا، حَدَّثَنا عَامِرٌ الأَحْوَلُ عَنْ صَالِحِ بْنِ دينار عن عَمْرو بْنِ الشَّرِيدِ، قَالَ: سَمِعْتُ الشَّرِيدَ يَقُولُ: سَمعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن قَتَلَ عُصْفُورًا عَبَثًا عَجَّ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَقَالَ، يَا رَبِّ إِنَّ هَذَا قَتَلَنِي عَبَثًا لَمْ يَقْتُلْنِي لِمَنْفَعَةٍ.
وَلِعَامِرٍ الأَحْوَلِ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ، ولاَ أرى بروايته بأسا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute