هشام هو بن حَسَّانٍ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ عَنْ سَالِمٍ، عنِ ابِْن عُمَر عَنْ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم: مَن قَال فِي السُّوقِ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ ... ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا جعفر بن أحمد، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ الْمُغِيرَةِ الْمِصِّيصِيُّ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو يَحْيى عَمْرو بْنُ دِينَارٍ مَوْلَى آلِ الزُّبَيْرِ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبد اللَّهِ أَنَّهُ سَمِعَهُ يُحَدِّثُ عَنْ عَبد اللَّهِ عَنْ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ دَخَلَ سُوقًا يُصَاحُ فِيهَا وَيُبَاعُ؟ فَقَالَ: لاَ إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيك لَهُ ... ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مَعْمَرٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ حَكِيمٍ الْخُزَاعِيُّ عَنْ عَمْرو بْنُ دِينَارٍ قَهْرَمَانُ آلِ الزُّبَيْرِ فَذَكَرَ بإسنادِه، نَحوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ الرُّزَيْقِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عَارِمٌ أَبُو النُّعْمَانِ قَبْلَ أَنْ يَخْتَلِطَ.
حَدَّثَنَا بُهْلُولُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مَنْصُورٍ (ح) وَحَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثَنا بشر بن معاذ (ح) وَحَدَّثَنَا السَّاجِيُّ، أَخْبَرنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، وَمُحمد بْنُ مُوسَى الْحَرَشِيُّ قَالُوا، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ قهرمان آل الزُّبَيْر عَن سالم بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ رَجُلٍ رَأَى مُبْتَلًى فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلاكَ اللَّهُ بِهِ وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَهُ تَفْضِيلا إلاَّ عَافَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ الْبَلاءِ كَائِنًا مَا كَانَ.
حَدَّثَنَا خالد بن غسان بن مالك، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ رَأَى مُبْتَلًى فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلاكَ بِهِ وَفَضَّلَنِي على كثير من
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute