كَفَّارَةَ الْمَجْلِسِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَسْتَغْفِرُكَ اللَّهُمَّ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.
حَدَّثَنَا البراثي، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عَوْنٍ الْخَزَّازُ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ مَطَرٍ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَن أَنَس فِي قَوْلِهِ تَعَالَى سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ ربكم قَالَ التَّكْبِيرَةُ الأُولَى.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ سُلَيْمَانَ الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، قَال: حَدَّثَنا عثمان بن مطر، حَدَّثَنا ثَابِتٍ، عَن أَنَس أَنَّ رَجُلا أَقْبَلَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ صِبْيَانٌ نَلْعَبُ وَرَسُولُ اللَّهِ فِي حَلْقَةٍ فَأَثْنَوْا عَلَيْهِ شَرًّا فَرَحَّبَ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَلَمَّا مَضَى قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْزِلَةً عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ يُخَافُ لِسَانُهُ وَيُخَافُ شَرُّهُ.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ، حَدَّثَنا سَلامٌ الطَّوِيلُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ مَطَرٍ عَنْ ثَابِتٍ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخِذُوا الْحَمَامَ المقصصة في بيوتكم يلهو الشَّيْطَانُ بِهَا دُونَ صِبْيَانِكُمْ.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ عَنْ ثَابِتٍ غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ إلاَّ حَدِيثَ السَّلامِ عَلَى الصِّبْيَانِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ القاسم، حَدَّثَنا طالوت، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ مَطَرٍ عَنْ حَنْظَلَةَ السَّدُوسِيِّ، عَن أَنَس أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَنَتَ فِي صَلاةِ الصُّبْحِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ رَجُلا قَالَ يَا رَسُولَ اللهِ يَسْجُدُ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ؟ قَال: لاَ قَالَ فَيَلْتَزِمُ بَعْضُنَا بَعْضًا؟ قَال: لاَ قَالَ فَيُصَافِحُ بَعْضُنَا بَعْضًا؟ قَال: نَعم.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بن عَبد الحميد الغضائري، حَدَّثَنا بشر بن الوليد، حَدَّثَنا عثمان بن مطر، حَدَّثَنا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute