للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ اكْتُبُوا عَبْدِي هَذَا فِي الْجَبَّارِينَ.

وَبِهَذَا الإِسْنَادِ ثلاثون حديثًا حدثناه بن عَاصِمٍ عَامَّتُهَا لَيْسَتْ بِمُسْتَقِيمَةٍ.

حَدَّثَنَا جعفر، حَدَّثَنا هشام، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ شُعَيب قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو حَفْصٍ الْقَاصُّ عُثْمَانُ بْنُ أَبِي الْعَاتِكَةِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ أَخْبَرَهُ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ خَرَجْتُ ذَاتَ يَوْمٍ فَلَقِيتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَدَرْتُ فَأَخَذْتُ بِيَدِهِ ثُمَّ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَا نَجَاةُ الْمُؤْمِنِ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي قَالَ يَا عُقْبَةُ امْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ خَرَجْتُ ذَاتَ يَوْمٍ فَلَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَدَرْتُ فَأَخَذْتُ يَدَهُ ثُمَّ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَا فَوَاضِلُ الأَعْمَالِ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي قَالَ صِلْ مَنْ قَطَعَكَ وَأَعْطِ مَنْ حَرَمَكَ وَاعْفُ عَمَّنْ ظَلَمَكَ.

وَعَنْ أَبِي أُمَامَةَ بِهَذَا الإِسْنَادِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَحَادِيثُ، حَدَّثَنا ابْنُ عَاصِمٍ بِهَا لَيْسَتْ بِمُسْتَقِيمَةٍ.

حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا صفوان بن صالح، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي الْعَاتِكَةِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عَلَيْكُمْ بِالْعِلْمِ قَبْلَ أَنْ يُقْبَضَ العالم والمتعلم كهذه من هذه وَجَمَعَ بَيْنَ أُصْبُعَيْهِ السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى شَرِيكان فِي الْخَيْرِ، ولاَ خَيْرَ فِي سَائِرِ النَّاسِ.

حَدَّثَنَا سَعِيد بن هاشم الطبراني، قَال: حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ، حَدَّثَنا عثمان بن أبي العاتكة

<<  <  ج: ص:  >  >>