وَحَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ وَصَالِحُ بْنُ يُونُس، قَالا: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ.
وَأَخْبَرَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بن يُونُس، حَدَّثَنا بَرَكَةُ بْنُ مُحَمد الْحَلَبِيُّ.
وَأَخْبَرَنَا عُمَر بن سنان، حَدَّثَنا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ.
وَأَخْبَرَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، وَابْنُ قُتَيْبَةَ، وَمُحمد بْنُ تَمَّامٍ، وَعَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيد الله قَالُوا، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ قُدَامَةَ قَالُوا، أَخْبَرنا عَلِيُّ بْنُ ظَبْيَانَ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمُدَبَّرُ مِنَ الثُّلُثِ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثني نُعْمَانُ بْنُ جَابِرٍ، حَدَّثَنا ابن الأصفهي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ ظِبْيَانَ بِإِسْنَادِهِ مَرْفُوعٌ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ خالد السكوني، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ ظَبْيَانَ عَنْ عُبَيد اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي التَّيَمُّمِ ضَرْبَتَانِ ضَرْبَةٌ لِلْوَجْهِ وَضَرْبَةٌ لِلْيَدَيْنِ.
وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ ظَبْيَانَ عَنْ عُبَيد اللَّهِ عَنْ نافع، عنِ ابْنِ عُمَر حديث الْمُدْبِرِ وَالتَّيَمُّمِ جَمِيعًا يُرْفَعُهُمَا عَلِيُّ بْنُ ظِبْيَانَ وَيَرْفَعُهُمَا وَيُوقِفُهُمَا غَيْرُهُ وَحَدِيثُ التَّيَمُّمِ رَوَاهُ يَحْيى الْقَطَّانُ وَالثَّوْرِيُّ وَغَيْرُهُمَا مَوْقُوفًا، وإِنَّما يُذَكِّرُ عَلِيُّ بْنُ ظِبْيَانَ بِهَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ لِمَا رَفَعَهُمَا فَأَبْطَلَ فِي رَفْعِهِمَا وَالثِّقَاتُ قَدْ أَوْقَفُوهُمَا.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنَ عَلِيِّ بْنِ هَاشِمٍ الْخَفَّافُ، حَدَّثني جَدِّي مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي سُكَيْنَةَ، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ ظَبْيَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ عَمْرو، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ قِبْلَةٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute