رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ أَبُو الْيَقْظَانِ عَلَى الْفَطْرَةِ قَالَهَا ثَلاثًا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن سَعِيد الحراني، قَال: حَدَّثَنا الْعَبَّاسُ بْنُ صَالِحِ بْنِ مُسَاوِرٍ، قَال: حَدَّثَنا عَبد الْغَفَّارِ بْنُ الحكم، حَدَّثَنا علي بن غراب، حَدَّثَنا مُغِيرَةُ بْنُ أَبِي قُرَّةَ، عَن أَنَس بْنُ مَالِكٍ أَنَّ رَجُلا أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ أُرْسِلُ نَاقَتِي وَأَتَوَكَّلُ أَمْ أَعْقِلُهَا وَأَتَوَكَّلُ قَالَ بَلِ اعْقِلْهَا وَتَوَكَّلْ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بن مروان، حَدَّثَنا أبو يوسف القلوسي، حَدَّثَنا الحسن بن عنبسة، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ غُرَابٍ عَنْ عُمَر بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ يَعْلَى بْنِ مُرَّةَ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَانَ مُصَلِّيًا فَلْيُصَلِّ بَعْدَ الْجُمُعَةِ أَرْبعًا.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بن إسماعيل القاضي، حَدَّثَنا إدريس بن الحكم العنزي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ غُرَابٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عائشة رضي الله عَنْهَا قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فَأَبْرِدُوهَا بالماء.
حَدَّثَنَا الحسن بن إسماعيل الصُّوفيّ، حَدَّثَنا خَازِمُ بْنُ يَحْيى.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سِنَانٍ الشَّيْزَرِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا عَامِرُ بْنُ سَيَّارٍ، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ غُرَابٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ.
وهذا أوصله عَن الثَّوْريّ علي بْن غراب وغيره يرويه مرسلا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ خَالِدٍ الْبُورَانِيُّ، وَعلي بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ، قَالا: حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد بْنِ جَعْفَرٍ المدائني، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ غُرَابٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْحَرْبُ خَُِدْعَةٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute