، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَعِيد بْنِ مهران الأيلي، قَال: حَدَّثَنا شيبان، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ عَنْ مُحَمد بْنِ كَعْبٍ الْقَرْظِيِّ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَكُونَ أَقْوَى النَّاسِ فَلْيَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ، ومَنْ أَحَبَّ أَنْ يَكُونَ أَكْرَمَ النَّاسِ فَلْيَثِقْ بِاللَّهِ، ومَنْ أَحَبَّ أَنْ يَكُونَ أَغْنَى النَّاسِ فَلْيَكُنْ بِمَا فِي يَدِ اللَّهِ أَوْثَقَ مِنْهُ بِمَا فِي يَدِهِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ الْفَارِسِيُّ بِصُورَ، قَال: حَدَّثَنا الحسن بن عيسى، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَدَنِيُّ عَنْ مُحَمد بْنِ فَرَجٍ التَّيْمِيِّ.
قَالَ الشَّيْخُ: كَذَا قَالَ وَإِنَّمَا هُوَ مُحَمد بْنُ نُوحٍ عَن عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ عَنْ مُحَمد بْنِ كَعْبٍ الْقُرْظِيِّ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنِ اشْتَرَى جَارِيَةً وَاسْتَبْرَأَهَا فَلْيَنْظُرْ إِلَى جَسَدِهَا كلها إلاَّ عَوْرَتَهَا مَا بَيْنَ مَعْقِدِ إِزَارِهَا إِلَى رُكْبَتِهَا.
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ، وَمُحمد بْنُ عَبْدَةَ، قَالا: حَدَّثَنا شيبان، قَال: حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ المدني، قَال: حَدَّثَنا سَالِمٍ وَنَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ عُمَر بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ الله عَنْهُ خَطَبَ النَّاسَ يَوْمًا فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ لا تَغَالُوا بِمُهُورِ النِّسَاءِ فَإِنَّهَا لَوْ كَانَتْ مَكْرُمَةً لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَحَقَّ بِذَلِكَ، ولاَ أولى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute