للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تُضَاعَفُ فِيمَا سِوَاهُ وَكَذَلِكَ السَّيِّئَاتُ.

وهذا، عَنِ الأَعْمَش، عَن أبي صالح، عَن أم هانئ لا يرويه، عَنِ الأَعْمَش غي أبي طيبة.

وقد قيل فِي هَذَا الْحَدِيثَ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ من طريق مظلم أَيضًا.

حَدَّثَنَا أحمد بن حفص السعدي، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ وردان الجرجاني، حَدَّثَنا سَعْدُ بْنُ سَعِيد الجُّرْجَانِيُّ، عَن أَبِي طَيْبَةَ عَنْ كُرْزِ بْنِ وَبْرَةَ الْحَارِثِيِّ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهِ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ مَنْ طلب بِعَمَلِ الآخِرَةِ طُمِسَ وَجْهُهُ وَعُمِّيَ ذِكْرُهُ وَجُعِلَ مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا أُوحِيَ إِلَيَّ أَنْ أَجْمَعَ الْمَالَ وَأَكُونَ مِنَ التَّاجِرِينَ وَلَكِنْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنْ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يأتيك اليقين

<<  <  ج: ص:  >  >>