للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي يَحْيى، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ مُحَمد بن مسلم الطائفي ليس به بأس.

حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول مُحَمد بن مسلم الطائفي ثقة.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْنَ مَعِين عَنِ مُحَمد بن مسلم الطائفي؟ فَقال: ثِقةٌ.

حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي بَكْرٍ، حَدَّثَنا عباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بن مَعِين يقول كَانَ مُحَمد بن مسلم الطائفي لم يكن به بأس.

وكان أبي سفيان بن عُيَينة أثبت مِنْهُ ومن أبيه ومن أهل قريته كَانَ إذا حدث من حفظه كأنه يقول يخطئ وكان إذا حدث من كتابه فليس به بأس، وابن عُيَينة أثبت مِنْهُ فِي عَمْرو بن دينار وأوثق، وَمُحمد بن مسلم أحب إلي فِي عَمْرو بن داود العطار.

حَدَّثَنَا شُرَيْحُ بْنُ عَقِيلٍ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي عُمَر، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنُ سَلِيمٍ يقولُ: سَألتُ مُحَمد بْنُ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيُّ عَنْ الإِيمَانِ فَقَالَ قَوْلٌ وَعَمَلٌ.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ قَالَ، ولاَ أَعْلَمُ إِلا قَدْ رَفَعَهُ قَالَ صَالِحٌ آمَنَ أَوَّلُ هَذِهِ الأُمَّةِ بِالزُّهْدِ وَالْيَقِينِ وَهَلَكَ آخِرُهَا بِالْبُخْلِ وَالأَمَلِ.

حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بن عُبَيد الله الحلبي، حَدَّثَنا أحمد بن حرب، حَدَّثَنا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ عَنْ مُحَمد بْنِ مُسْلِمٍ عِنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ شَهَادَةٌ فَلا يَقُولُ لا أُخْبِرُ بِهَا إلاَّ عِنْدَ الإِمَامِ وَلَكِنْ لِيَجْهَرْ بِهَا لعله يرجع ويرعوي

<<  <  ج: ص:  >  >>