وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ قَتَلَتْهُ الْحَرُورِيَّةُ فَهُوَ شَهِيدٌ.
وَعَنْ بُنْدَار عَنْ مُحَمد بْنِ الْحَارِثِ، عنِ ابْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ بِهَذَا الإِسْنَادِ أَحَادِيثُ كثيرة مما لم أذكره هَاهُنا وَعَامَّتُهَا مِمَّا، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الكهمسي، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ إِسْحَاقَ أَبُو أَيُّوبَ الهاشمي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْحَارِثِ الْحَارِثِيُّ عَنْ مُحَمد بْن عَبد الرَّحْمَن البيلماني، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَحَبُّ اللَّهْوِ إِلَى اللَّهِ إِجْرَاءُ الْخَيْلِ وَالرَّمْيُ بِالنَّبْلِ ولعبكم مع أزواجكم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ النَّحَّاسُ، حَدَّثَنا عَبَّاسُ بْنُ يَزِيدَ الْبَحْرَانِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بن الحارث الحارثي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الْبَيْلَمَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ الْعَبْدَ يُخَاصِمُ رَبَّهُ يَومَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ أَيْ رَبِّ جَعَلْتَ عَلَيَّ رَبًّا مَنَعَنِي مِنْ عِبَادَتِكَ فَيَقُولُ لَهُ إِنِّي قُدْ كُنْتُ أَرَاكَ تَسْرِقُ مِنْ سَيِّدِكَ أَفَلا سَرَقْتَ لِي كَمَا كُنْتُ تَسْرِقُ مِنْ سَيِّدِكَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ سليمان سيالة القطان، حَدَّثَنا أَبُو الرَّبِيعِ عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُحَمد الحارثي، حَدَّثَنا مُحَمد بن الحارث، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الْبَيْلَمَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ تَحِلُّ الصَّدَقَةَ عَلَى غَنِيٍّ، ولاَ لِذِي مِرَّةٍ قَوِيٍّ.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا أحمد بن منصور، حَدَّثَنا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ عَنْ مُحَمد بْنُ الْحَارِثِ عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيُّ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ شَهِدَ عُثْمَانَ يَتَوَضَّأُ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ فَلَمْ يَرُدَّ ثُمَّ، قَالَ: رأيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute