، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ الْفَرَجِ الْغُزِّيُّ، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى رَجُلَيْنِ مَقْرُونَيْنِ نَذْرًا أَنْ يَحُجَّا فَقَالَ انْزَعَا قِرَانَكُمَا فَقَالا يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّهُ نَذْرٌ فَقَالَ انْزَعَا قِرَانَكُمَا وَحُجَّا.
وَعَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ثَلاثٌ لا يَمِينَ فِيهَا وَثَلاثٌ مَلْعُونٌ فِيهِنَّ فَأَمَّا الثَّلاثُ الَّتِي لا يَمِينَ فِيهَا فَلا يَمِينَ لِلْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ، ولاَ لِلْمَرْأَةِ عَلَى زَوْجِهَا، ولاَ لِلْعَبْدِ عَلَى سَيِّدِهِ وَأَمَّا الثَّلاثُ الْمَلْعُونُ فِيهِنَّ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالْمَلْعُونُ مَنْ لَعَنَ أَبَوَيْهِ وَالْمَلْعُونُ مَنْ نَقَصَ شَيْئًا مِنْ تُخُومِ الأَرْضِ.
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَاصِمٍ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ الشاذ كوني، حَدَّثني عَبد الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أبي معشر، حَدَّثَنا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثَنا عَبد الرحيم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، حَدَّثني حُصَيْنُ بْنُ عَوْفٍ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أَبِي شَيْخٌ كَبِيرٌ وَعَلَيْهِ حَجَّةُ الإِسْلامِ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُسَافِرَ إلاَّ مَعْرُوضًا قَالَ فَصَمَتَ ثُمَّ قَالَ حُجَّ عَنْ أَبِيكَ.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بن أسباط، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بْنِ أَبَان، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ كُرَيْبٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ سِنَانِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْجُهَنِيِّ أَنَّهُ حَدَّثَتْهُ عَمَّتُهُ أَنَّهَا أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute