للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

، حَدَّثَنا ابن أبي مريم سألت يَحْيى عن مُوسَى بْن عبيدة الربذي فَقَالَ ضعيف إلاَّ أَنَّهُ يكتب من حديثه الرقاق.

كتب إِلَيَّ مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ، حَدَّثَنا عُمَر بْن علي قَالَ ذكر ليحيى حديث لموسى بْن عبيدة عن عُمَر بْن الحكم، قَالَ: سَمِعْتُ سعدا يحدث عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلاةٌ فِي مسجدي هذا وينكر أن يكون عُمَر بْن الحكم سمع من سعد ولم يرض مُوسَى بن عبيدة.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عُثْمَان قلت ليحيى فموسى بْن عبيدة قَالَ ضعيف.

حَدَّثَنا ابنُ أَبِي بكر، حَدَّثَنا عَبَّاس قلت ليحيى بْن مَعِين أيما أحب إليك مُوسَى بْن عبيدة أم مُحَمد بْن إِسْحَاق فَقَالَ مُحَمد بْن إِسْحَاق.

وقال النسائي مُوسَى بْن عبيدة أَبُو عَبد العزيز الربذي ضعيف.

حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي مَعْشَرٍ، قَال: حَدَّثَنا أيوب الوزان، حَدَّثَنا مروان بن معاوية، حَدَّثَنا مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ أَخِيهِ عَبد اللَّهِ بْنُ عُبَيْدَةَ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ قَضَى نُسُكَهُ وَسَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذنبه.

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ خَلَفِ بْنِ علي بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَمْرو بْنِ أبي مذعور، حَدَّثَنا مُعْتَمِرٌ، حَدَّثني عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ أَخِيهِ عَنْ جَابِرٍ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا تَزَالُ الْمَغْفِرَةُ عَلَى الْعَبْدِ مَا لَمْ يَقَعِ الْحِجَابُ قِيلَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَمَا الْحِجَابُ قال الشرك به وَمَا مِنْ نَفْسٍ تَلْقَاهُ لا تُشْرِكُ بِهِ إِلا حَلَّتْ لَهَا الْمَغْفِرَةُ مِنَ اللَّهِ إِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهَا، وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهَا ثُمَّ؟ قَال: لاَ أَعْلَمُ أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَرَأَ إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دون ذلك لمن يشاء.

ولموسى بْن عبيدة عن أخيه عَبد الله عن جابر أحاديث غير ما ذكرت

<<  <  ج: ص:  >  >>