، حَدَّثَنا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال المثنى بْن الصباح قَالَ سُفْيَان كنيته أَبُو عَبد اللَّه قَالَ لم يتركه من أجل عَمْرو بْن شُعَيب ولكن كَانَ منه الاختلاط عن عَطَاء، وعَمْرو بْن شُعَيب.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ السعدي مثنى بْن الصباح لا يقنع بحديثه.
حَدَّثني الحسن بْن أَبِي الحسن، عَن صَالِح جزرة قَالَ مثنى بْن الصباح عن عَمْرو بْن شُعَيب يقطع الصَّلاة وينقض الوضوء.
قال النسائي مثنى متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد الرازي، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ حُرَيْثٍ، حَدَّثَنا أَبُو إِسْحَاق الطالقاني عن الفضل بْن مُوسَى سألت المثنى بْن الصباح متى يجب الغسل قَال: إِذَا دخل أَبُو عطية قصر أَبِي رجاء فقد وجب الغسل.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبد الرَّحِيمِ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الأزهري بْن عَبد ربه سَمِعت يَحْيى بْنُ سَلِيمٍ يقولُ: سَألتُ المثنى بْن الصباح عن الإيمان فقال الإيمان قول وعمل.