، حَدَّثَنا أَبُو يَحْيى مَنْ قَرَأَ {قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ} مِئَة مَرَّةٍ بُنِيَ لَهُ بُرْجٌ فِي الْجَنَّةِ، ومَنْ قَرَأَهَا مَرَّةً غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُ خَمْسِينَ سَنَةً مَا خلا الدماء والأموال.
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ صَالِحٍ الْهَاشِمِيُّ، حَدَّثَنا محمود بن خالد، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ وَأَخْبَرَنِي مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ السُّبَيْعِيُّ أَنَّهُ حَدَّثَهُ عَنِ الْحَارِثِ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: صَلاةُ الْوُسْطَى صَلاةُ الْعَصْرِ الَّتِي غَفَلَ عَنَهَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ حتى توارت بالحجاب.
حَدَّثَنَا مَكِّيُّ بْنُ عَبْدَانَ، حَدَّثني الْحَسَنُ بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ قِيرَاطٍ، أَخْبَرنا مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال: كُنا نُوجِبُ النَّارَ لِمَنْ أَصَابَ الْقَتْلَ وَلِمَنْ أَكَلَ مَالَ الْيَتِيمَ حَتَّى نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشْاءُ فلما نزلت كففنا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ شهريار، حَدَّثَنا أَبُو هُرَيْرَةَ مُحَمد بْنُ فِرَاسٍ، حَدَّثَنا حرمي، حَدَّثَنا مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَقُّ عَنِ الْغُلامِ شَاتَانِ وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ عِيسَى الْحِمْصِيُّ، حَدَّثَنا عطية بن بقية، حَدَّثَنا أَبِي، حَدَّثني مُقَاتِلٌ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ يُحْمَلُ السِّلاحُ إِلَى مَكَّةَ لِقِتَالٍ.
حَدَّثَنَا الهيثم الدوري، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى بْنِ عُمَر بْنِ حُصَيْنٍ أَبُو السَّكَنِ الطائي، حَدَّثَنا المحاربي عن مقاتل بن دواز عَنْ شُرَحْبِيلَ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ قَرَأَ الْقُرْآنَ أَوْ قَالَ مَنْ جَمَعَ الْقُرَآنَ كَانَتْ لَهُ عِنْدَ الله دعوة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute