جُنُبٌ فَقَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرُوا ذَلِكَ لَهُ فَدَعَا بِهِ فَسَأَلَهُ عَنْ صُنْعِهِ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ خِفْتُ أَنْ يَقْتُلَنِي الْبَرْدُ وَقَدْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ، ولاَ تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كان بكم رحيما فَسَكَتَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وهذا عن زياد بْن سعد بهذا الإسناد لا أعلم رواه عن زياد غير يوسف بْنِ خَالِدٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عبدة بن حرب، حَدَّثَنا عَبد الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنا يوسف بن خالد، حَدَّثَنا أَبُو سَهْلٍ نَافِعُ بْنُ مَالِكٍ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ في قوله والحرمات قصاص قَالَ هُمُ الْمُشْرِكُونَ حَبَسُوا مُحَمَّدًا عَنِ الْبَيْتِ الْحَرَامِ فِي ذِي الْقِعْدَةِ فَرَجَّعَهُ اللَّهُ فِي ذِي الْقِعْدَةِ فَأَدْخَلَهُ الْبَيْتَ الْحَرَامَ فَاقْتَصَّ لَهُ مِنْهُمْ.
وهذا، عَن أَبِي سَهْل، عن عِكرمَة رواه عَنْهُ يُوسُف بْن خَالِد، وأَبُو سَهْل هو عم مَالِك بْن أَنَس.
حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ مُحَمد بْنِ مأمون، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ هِشَامِ بْنِ أبى خيرة، حَدَّثَنا يُوسُف بْن خَالِد، وأَبُو سَهْل هو عم مَالِك بْن أَنَس.
حَدَّثَنَا حسين بن مُحَمد، حَدَّثَنا أَبَان بْنُ أَبِي عَبَّاسٍ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ تَوَضَّأَ بَعْدَ الغسل فَلَيْسَ مِنَّا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الحسين بْن مكرم، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن إبراهيم الموصلي، حَدَّثَنا يوسف بن خالد، حَدَّثَنا سَلْمُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَفَعَ الْحَدِيثَ قَالَ الْحَيَاءُ وَالإِيمَانُ فِي قَرَنٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute