للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يَحْيى بْنُ مُحَمد الْعَبْدِيُّ عَنِ الأَشْعَثِ بْنِ بَرَازٍ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا تُرِيحُ الْقَلْبَ وَالْبَدَنَ.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الْمَطِيرِيُّ، حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ أَبِي حَرْبٍ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنا أَشْعَثُ بْنُ بَرَازٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: رَأْسُ الْعَقْلِ بَعْدَ الإِيمَانِ بِاللَّهِ التَّوَدُّدُ إِلَى النَّاسِ وَأَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الآخِرَةِ، وَلَنْ يَهْلَكَ امْرُؤٌ بَعْدَ الْمَشُورَةِ وَصَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ وَأَوَّلُ مَا يَأْذَنُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي هَلاكِ الْمَرْءِ إِعْجَابُهُ بِرَأْيِهِ أَوْ قال اتباعه هواه

<<  <  ج: ص:  >  >>