حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سليمان، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ السَّكَنِ الأُبَلِِّيُّ، حَدَّثَنا جَعْفَر بْن جسر بْن فرقد، حَدَّثَنا أَبِي، وهِشام بْنُ حَسَّانٍ عَنْ مُحَمد بْنُ سِيرِين، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَال: كنتُ جَالِسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَجَاءَهُ رَجُلٌ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أَخًا لِي يُحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} قَالَ بشر أخاك بالجنة.
حَدَّثَنَا حُذَيْفَةُ بْنُ الْحَسَنِ التَّنِيسِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمد بْنُ إبراهيم، حَدَّثَنا جَعْفَر بْن جسر بْن فرقد، حَدَّثني أَبِي عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي بَكْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَفَعَ اللَّهُ عَنْ هَذِهِ الأُمَّةِ ثَلاثًا الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ وَالأَمْرَ يُكْرَهُونَ عَلَيْهِ.
قَالَ الْحَسَن قول باللسان فأما اليد فلا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن إدريس التجيبي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو أمية، حَدَّثَنا جَعْفَر بْن جسر بْن فرقد، حَدَّثني أَبِي عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي بَكْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُؤَيِّدُ هَذَا الدِّينَ بِأَقْوَامٍ لا خَلاقَ لهم.
حَدَّثَنَا حذيفة، حَدَّثَنا أبو أمية، حَدَّثَنا جَعْفَر بْن جسر بْن فرقد الْقَصَّابُ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ ثَابِتٍ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم: مَن قَال سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ غَرَسَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ نَخْلَةٍ فِي الْجَنَّةِ أَصْلُهَا ذَهَبٌ وَفُرُوعُهَا دُرٌّ وَطَلْعُهَا كَثَدْيِ الأَبْكَارِ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَأَلْيَنُ مِنَ الزُّبْدِ كُلَّمَا أُخِذَ مِنْهَا شَيْءٌ عَادَ كما كان
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute