للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وهو بعنى ما جزمت عليك الأمر وقد يقول: أمرتك استحبابًا، فالقول فى ذلك قريب، ومنتهاه آيل إلى اللفظ.
وانظر الأقوال فى: اللمع ص ٧، التبصرة ص ٣٦، العدة ص ١٥٨، البرهان لإمام الحرمين ١/ ٢٤٩، الإحكام للآمدى ١/ ١٧١، المنتهى لابن الحاجب ص ٢٨، أصول السرخسى ١/ ١٤، تيسير التحرير ١/ ٢٢٢، فواتح الرحموت ١/ ١١١، المسودة ص ٦١، شرح العضد على ابن الحاجب ٢/ ٥، المستصفى ١/ ٤٨، الروضة ص ٢٠، وشرح الكوكب ص ٤٠٥.
(٤) وهو قول الغزالى والآمدى. وانظر الكلام على مسألة هل المندوب مأمور به على الحقيقة أو المجاز فى المراجع السابقة، وحاشية البنانى على المحلى ١/ ٩٠، كشف الأسرار ٢/ ٣١١، مختصر الطوفى ص ٢٥، المسودة ص ٦٠، فواتح الرحموت ١/ ١١٥، تخريج الفروع للزنجانى ص ٥٩، المستصفى ١/ ٤٩، الإحكام ١/ ١٧١، وشرح الكوكب ١/ ٤٠٦.

<<  <   >  >>