وعند الأصوليين: إخراج الشىء من الإشكال إلى التجلى والوضوح. والمبين: الموضح، وما قابل المجمل. وانظر ما قيل فى تعريف البيان فى: القاموس ٤/ ٢٠٤، الرسالة للشافعى ص ٢١، المعتمد ١/ ٣١٧، اللمع ص ٢٩، العدة ١/ ١٠٠ - ١٠٢، البرهان ١/ ١٥٩، أصول السرخسى ٢/ ٢٦، المستصفى ١/ ١٥٣، الإحكام لابن حزم ١/ ٨٩، المحصول ١/ ٣/ ٢٢٦، الحدود للباجى ص ٤١، الإحكام للآمدى ٣/ ٣١، المنتهى ص ١٠٣، العضد على ابن الحاجب ٢/ ١٦٢، المسودة ص ٥٧٢، روضة الناظر ص ١٨٤، كشف الأسرار ٣/ ١٠٤، حاشية البنانى ٢/ ٦٧، شرح التنقيح ص ٢٧٤، التعريفات للجرجانى ص ٤٧، تيسير التحرير ٣/ ١٧١، فواتح الرحموت ١/ ٤٢، شرح الكوكب ٣/ ٤٣٨، البحر المحيط للمؤلف ٤/ ١٦، الآيات البينات ٣/ ١١٨، وإرشاد الفحول ص ١٦٧، نشر البنود ١/ ٢٧٧. (٢) حدث متفق عليه. أخرجه البخارى بلفظ: "قضى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وعلى آله وسلم- بالشفعة فى كل ما لم يقسم، فإذا وقعت الحدود وصرفت الطرق فلا شفعة". كتاب الشفعة - باب شفعة ما لم يقسم ٢/ ٣٢. ومسلم فى كتاب البيوع - باب الشفعة -٥/ ٥٧. (٣) حديث متفق عليه. ولفظه عند البخارى مع قصته: "أن أبا هريرة قال: اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحدهما الأخرى بحجر فقتلتها وما فى بطنها فاختصموا إلى =