(٢) وبه قال المالكية والحنابلة وأبو عبد اللَّه البصرى من الحنفية، وبعض المعتزلة، واختاره الشيرازى فى التبصرة، وبه قال بعض الشافعية لا معظمهم، كما يفهم من عبارة المؤلف. وانظر المقدمات لابن رشد ١/ ٢٢، روضة الناظر ص ١٦٦، الإحكام للآمدى ٣/ ٢٧٣، الإبهاج ٣/ ١٦٨، تيسير التحرير ٣/ ٢٨٨، المستصفى ٢/ ٨٧، شفاء الغليل ص ٦٣٥، نشر البنود ٢/ ٢١٦. (٣) هذا القول هو قول الجمهور من الشافعية والحنفية، ومن الفقهاء والمتكلمين، واختاره الشيرازى فى اللمع، والغزالى وابن السبكى. انظر اللمع ص ٥٨، المستصفى ٢/ ٨٧، الإبهاج ٣/ ١٦٨، وانظر بقية المراجع السابقة. (٤) قال المؤلف -رحمه اللَّه- فى البحر المحيط بعد ما ذكر هذا الكلام عن ابن برهان: (قلت: وظاهر كلام الشافعى -رحمه اللَّه تعالى- فى الأم المنع. . انظره =