٢ متفق عليه: البخاري في الإيمان "١/ ١٧"، ومسلم في صلاة المسافرين "٢/ ١٧٦". ٣ فعل عمر في صلاة التروايح, أخرجه البخاري في الصوم, باب فضل من قام رمضان "٣/ ٨٥", ومالك في الموطأ في كتاب الصلاة في رمضان. ٤ قال المؤلف -رحمه الله: مخالفًا في ذلك ما رآه أبو بكر من التسوية فيه محتجًّا بأنه لا يجعل العطاء ثمنًا لأعمالهم التي عملوها لله، وقال عمر: والله الذي لا إله إلا هو, ما أجد أحدًا إلّا وله في هذا المال حق أعطيه أو منعه, وما أجد أحق به من أحد إلّّّّّا عبد مملوك, وما أنا إلّا كأحدكم, ولكنا على منازلنا من كتاب الله -عز وجل، وقسمنا من رسول الله -صلى الله عليه وسلم, فالرجل وتلاده في الإسلام, والرجل وغناءوه في الإسلام، والرجل وحاجته في الإسلام، فرتَّب العطاء لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم, لكل واحدة اثنا عشر ألف درهم في السنة، ومثلها العباس، ثم =