. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأسئلة والتمرينات:
١ ما الفرق بين "لا" التي للجنس، والتي للوحدة؟ في المعنى والعمل، مثل ووضح.
٢ يقع اسم "لا" الجنسية مفردا ومضافا. بين حكمه من الإعراب في الحالتين. ثم اشرح المراد بالمفرد هنا.
٣ متى تهمل "لا"؟ ومتى يجب تكرارها؟ وضح ذلك بأمثلة من إنشائك.
٤ كيف تعرب تابع اسم "لا" معطوفا، أو نعتا، أو بدلا؟ اذكر أمثلة موضحة.
٥ ما حكم "لا" إذ دخلت عليها الهمزة؟ وما المعاني التي تدل عليها عندئذ؟ مثل.
٦ بين موضع الاستشهاد بما يأتي في هذا الباب:
قال -تعالى: ﴿أَلا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفًا عَنْهُمْ﴾، "لا جَرَمَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ"، ﴿لا ظُلْمَ الْيَوْمَ﴾، وقال ﵊: "اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت".
من الأساليب العربية التي جرت مجرى الأمثال: لا هيثم الليلة للمطي. "وهيثم: اسم لص، أو سائق إبل"، وقولهم: بكيت ولا أمية في البلاد.
فلا مجد في الدنيا لمن قل ماله … ولا مال في الدنيا لمن قل مجده
لا خيل عندك تهديها ولا مال … فليسعد النطق إن لم يسعد الحال
فلا مزنة ودقت ودقها … ولا أرض أبقل إبقالها
٧ أعرب البيت الآتي، واشرحه شرحا أدبيا:
إذا كان إصلاحي لجسمي واجبا … فإصلاح نفسي لا محالة أوجب
٨ كون من إنشائك -في وصف الحالة الاجتماعية عندنا- ما يأتي:
أ- جملتين يكون اسم "لا" في إحداهما منصوبا بالفتحة، وفي الثانية بالياء.
ب- جملتين يكون اسم "لا" في إحداهما مبنيا على الفتح، وفي الثانية مبنيا على الكسر، وجملة يكون الاسم فيها منصوبا بالألف.
جـ- جملتين تكون "لا" في إحداهما واجبة التكرار، وفي الثانية ممنوعة التكرار.