للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأسئلة والتمرينات:

١ عرف التمييز ووضح نوعية، وبين فيما يكون كل منهما؟ مع التمثل.

٢ ما حكم التميز الواقع بعد ما يفيد التعجب أو التفضيل؟ وضح ما تقول بالمثال.

٣ متى يجب نصب التمييز؟ ومتى يجب جره؟ ومتى يمتنع ذلك؟ مثل لما تذكر.

٤ ما حكم التمييز بالنسبة لعامله؛ من حيث تقدمه عليه، أو تأخره عنه؟ وضح.

٥ اشرح قول ابن مالك:

واجرر بمن إن شئت غير ذي العدد … والفاعل المعنى كـ"طب نفسا تفد

٦ بين موضع الشاهد فيما يأتي في هذا الباب، وأعرب ما تحته خط:

قال تعالى: ﴿أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا﴾.

﴿اشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا﴾.

﴿فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الأَرْضِ ذَهَبًا﴾.

﴿كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا﴾.

﴿كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ﴾.

﴿إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَة﴾.

أتهجر ليلى بالفراق حبيبها … وما كان نفسا بالفراق تطيب

إذا المرء عينا قر بالعيش مثريا … ولم يعن بالإحسان كان مذمما

طافت أمامة بالسر كبان آونة … يا حسنه من قوام ما ومنتقبا

إنا لقوم أبت أخلاقنا كرما … أن نبتدي بالأذى من ليس يؤذينا

٧ اشرح اليت الآتي شرحا أديبا، وأعربه، وبين ما فيه من شاهد:

كفى بالمرء عيبا أن تراه … له وجه وليس له لسان

٨ بين في العبارات الآتية: التمييز، نوعه، عامله، حكمه؛ من حيث النصب والجر:

كان سيدنا عمر بن الخطاب من أطيب الناس عنصرا وأكثرهم عدلا؛ حتى لقب بالفاروق، ومع هذا كان أرقهم قلبا، ولقد عظم عند رسول الله رجلا، فلله دره بطلا، وأنعم به جريئا في الحق، لا يخاف فيه لومة لائم. اشترك.

<<  <  ج: ص:  >  >>