للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

﴿لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا﴾.

﴿مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ﴾.

﴿لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا﴾.

في الحديث: "صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته". "بني الإسلام على خمس". "رب ضارة نافعة".

إني نظرت إلى الشعوب فلم أجد … كالجهل داء للشعوب مبيدا

وجانب من الثرى يدعى الوطن … ملء العيون والقلوب والفطن

ما لمحب جلد أن يهجرا … ولا حبيب رأفة فيجبرا

بدا لي أني لست مدرك ما مضى … ولا سابق شيئا إذا كان جائيا

لقد علمت سمراء أن حديثها … نجيع كما ماء السماء نجيع

وإنك لم يفخر عليك كفاخر … ضعيف ولم يغلبك مثل مغلب

تناوله بالرمح ثم انثنى له … فخر سريعا لليدين وللفم

ليس الغبي بسيد في قومه … لكن سيد قومه المتغابي

فلما تفرقنا كأني ومالكا … لطول اجتماع لم نبت ليلة معا

١٠ اشرح وأعرب قول ابن الرومي، يهجو خالدا القحطبي:

أخالد ما أغراك من عداوة … ولا ترة لولا الشقاء المقدر

١١ هات أمثلة من إنشائك في الحالة الحاضرة لما يأتي:

استعمال "كاف" و"عن" اسمين -زيادة "ما" بعد "رب" وعدم كفها عن العمل.

استعمال "منذ" اسما، وبعده جملة اسمية -استعمال "في" بمعنى الباء، والعكس.

١٢ أعرب ما تحته خط فيما يأتي، وبين الشاهد فيه؛ وهو لأبي محمد اليزيدي النحوي:

شكوتم إلينا مجانينكم … ونشكو إليكم مجانينا

فلولا المعافة كنا كهم … ولولا البلاء لكانوا كنا

١٣ بين فيما يأتي حرف الجر، ومعناه، ومجروره، الزائد، والأصلي:

أيها العاقل: إلي بأذنك وعقلك؛ ادخر من غناك لفقرك، ومن صحتك لمرضك، ومن

<<  <  ج: ص:  >  >>