للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأسئلة والتمرينات:

١ عرف التوكيد، وبين الفرق بين التوكيد اللفظي والمعنوي بأمثلة موضحة.

٢ بم يؤكد بالنفس والعين؟ وما الذي تختص بهما عن بقية ألفاظ التوكيد؟ اشرح ذلك بأمثلة من الواقع. ثم بين ما يؤكد بجميع وعامة. وما يشترط فيهما.

٣ اشرح قول ابن مالك:

واستعملوا أيضاً ككل فاعله

من عم في التوكيد مثل النافله

٤ كيف تؤكد الضمير المتصل بالنفس والعين؟ وكذلك المنفصل؟ وضح بأمثلة.

٥ بين كيف تؤكد الحروف غير الجوابية، والجوابية؟ وما الفرق بينهما؟

٦ فيما يأتي شواهد لبعض مسائل هذا الباب، وضح موضع الشاهد، وحكمه في المعنى والإعراب.

قال تعالى: ﴿فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ، عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾.

﴿كَلاَّ إِذَا دُكَّتِ الأَرْضُ دَكًّا دَكًّا، وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا﴾.

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا﴾.

﴿كَلاَّ سَيَعْلَمُونَ، ثُمَّ كَلاَّ سَيَعْلَمُونَ﴾.

﴿لَقَدْ كُنتُمْ أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾.

﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ، ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ﴾.

-

إذا ما بدت من صاحب لك زلة … فكن أنت محتالاً لزلته عذرا

-

والنجم تستصغر الأبصار طلعته … والذنب للعين لا للنجم في الصغر

-

فلما تبينا الهدى كان كلنا … على طاعة الرحمن والحق والتقى

-

لا ينسك الأسى تأسياً فما … ما من حمام أحد معتصما

-

بلاد متى ما جئتها جئت جنة … لعينك فيها كل ما شئت رضوان

-

إلام الخلف بينكموا إلاما … وهذي الضجة الكبرى علاما

-

وقلن على الفردوس أول مشرب … أجل جير أن كانت أبيحت دعائره

<<  <  ج: ص:  >  >>